سياحة

بحيرة السمك المقدسة

أورفا المدينة التاريخية الممزوجة بالحكايات والأساطير .

أو كما يطلق عليها الأتراك مدينة الأنبياء لمرور أكثر من نبي بها تتميز مدينة أورفا بتنوع الأعراق فيها حيث تتميز بوجود نسبة العرب والأكراد بنسبة كبيرة .

من ضمن أكثر الوجهات الساحية بمدينة أورفا بحيرة السمك المقدسة .

التي تعتبر شاهد حي إلى الآن على قصة سيدنا إبراهيم مع النمرود حيث أمر بجمع جميع الأخشاب وإشعال النار لعدة أيام ثم رمي سيدنا إبراهيم فيها .

حيث تحولت النار إلى ماء والحطب إلى أسماك .

بطول 15متر ومساحة 30 متر تتواجد فيها العديد من المعالم الشاهدة على الغنى التاريخي والديني فيها.

تتواجد البحيرة ضمن مبنى صمم ليحوي عدة آثار التي تدل على قصة سيدنا إبراهيم

البحيرة التي توجد فيها الأسماك التي تحولت من أعواد الشجر .

يتم الإعتناء بلأسماك ويمنع إصطيادها وحتى الإقتراب منها .

المغارة التي يُقال في إحدى الروايات أنها المكان الذي وُلد فيها سيدنا إبراهيم

كما في رواية أخرى أنها المكان الذي لجأ إليها سيدنا أيوب أثناء مرضه .

السنجق الذي تم ربط سيدنا إبراهيم عليه قبل رميه في النار .

القلعة المقابل للبحيرة كما تحيط بساحة البحيرة حديقة كبيرة تمتد على أحد أطرافها سوق شعبية .

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى