وفاة البروفيسور الفلسطينى قاسم عن عمر يناهز72 عام
وفاة البروفيسورعبد الستار قاسم عن عمر يناهز (72 عاما) اثر اصابته بفيروس كورونا حيث كان يتلقى العلاج بعد إصابته بالفيروس قبل نحو أسبوعين”.
هو أستاذ للعلوم السياسية في عدد من الجامعات بالضفة بفلسطين ، أبرزها جامعتا “بيرزيت” و”النجاح”حصل قاسم على درجة البكالوريوس في العلوم السياسية من الجامعة الأمريكية بالقاهرة، ثم على الماجستير في العلوم السياسية من جامعة ولاية كنساس الأمريكية، ثم درجة الماجستير في الاقتصاد من جامعة ميزوري الأمريكية وحصل على درجة الدكتوراه في الفلسفة السياسية من جامعة ميزوري عام 1977.
يعد قاسم من أبرز المناهضين للاحتلال الإسرائيلي وعمل على نشر”جرائمه” بشكل متواصل عبر تصريحاته وكتاباته في وسائل الإعلام العربية والأجنبية والمحلية ومواقع التواصل الاجتماعي، وقد تعرض للاعتقال عدة مرات من قبل السلطات الإسرائيلية.
كما يعتبر الأكاديمي الفلسطيني من أبرز المعارضين للسلطة الفلسطينية واتفاق “أوسلو” للسلام الموقع عام 1993 بين منظمة التحرير وإسرائيل، واعتقل لدى الأجهزة الأمنية الفلسطينية عدة مرات بسبب مواقفه.
وصدر لقاسم نحو 25 كتابا وحوالي 130 بحثا علميا إضافة إلى آلاف المقالات بصحف عربية وأجنبية والفلسطينية، ومن أبرز عناوين كتبه “الفلسفة السياسية التقليدية”، و”سقوط ملك الملوك” (حول الثورة الإيرانية)، و “الشهيد عز الدين القسام”، و”المرأة في الفكر الإسلامي”، و”الموجز في القضية الفلسطينية”. وحصل على جائزة “عبد الحميد شومان للعلماء الشبان العرب” لعام 1984
–يعد قاسم من أبرز المناهضين للاحتلال وتعرض للاعتقال عدة مرات لدى السلطات الإسرائيلية
–يعتبر أيضا معارضا بارزا للسلطة الفلسطينية واتفاقية “أوسلو” للسلام
–صدر لقاسم نحو 25 كتابا وحوالي 130 بحثا علميا إضافة إلى آلاف المقالات بصحف فلسطينية وعربية وأجنبية
–حاز على جائزة “عبد الحميد شومان للعلماء الشبان العرب” لعام 1984
–تعرض لـ8 اعتداءات بين الضرب وإطلاق الرصاص المباشر عليه وحرق سيارته إضافة لعشرات رسائل التهديد